أمهات المؤمنين للنساء فقط
أمهات المؤمنين للنساء فقط
أمهات المؤمنين للنساء فقط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أمهات المؤمنين للنساء فقط


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
**تبرأ أمام الله سبحانه وتعالى إدارة منتديات امهات المؤمنين من الإعلانات في اعلى واسفل المنتدى وهي غير مسؤولة عنها اطلاقا فهي من **الشركة الأم ، داعين الله سبحانه وتعالى ان يشرح صدور القائمين على الشركة الأم من منع هذه الإعلانات والتي تخدش الحياء**
*ادارة منتدى امهات المؤمنين **تدعوا كل الاخوات بالدخول على االبينات الشخصية **واكمال البيانات **يارب يتقبل منا صالح الاعمال *

 

 الحجامة انفع ماتداوى به الناس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
**ام دنيا**

¤° عضوة نشطة °¤
**ام دنيا**


عدد المساهمات : 1116

الحجامة انفع ماتداوى به الناس Empty
مُساهمةموضوع: الحجامة انفع ماتداوى به الناس   الحجامة انفع ماتداوى به الناس Emptyالخميس أكتوبر 29, 2009 1:39 pm

الحجامة انفع ماتداوى به الناس 300156











الحجامة أنفع ما تداوى به الناس

السبب الحقيقي لمعظم الأمراض:
إن السبب الحقيقي لمعظم الأمراض هو تبيغ الدم وهيجانه ، عن انس بن مالك
رضي الله عنه قال، قال رسول الله j: (إذا هاج بأحدكم الدم فاليحتجم ، فإن
الدم إذا تبيغ بصاحبه يقتله). ( الصحيحة 2747) (البيغ): هو ثوران الدم

وعنه أيضا ، قال رسول الله j من أراد الحجامة فليتحر سبعة عشر ، أو تسعة
عشر ، أو احدى وعشرين ، لا يتبيغ باحدكم الدم فيقتله ) (صحيح سنن ابن ماجة
2824) .
عندما يتبيغ الدم في السابع عشر والتاسع عشر والحادي والعشرين من الشهر
العربي فانه سوف يتسبب في أسوأ دراجته في قتل صاحبه بالأمراض القاتلة وفي
درجاته الأدنى سيسبب الأمراض المختلفة البسيطة منها والمتوسطة. والدليل
على ذلك أنه j أوتي جوامع الكلم فعندما يحذرنا من حدوث الأعلى فالأدنى
أولى.

في الحجامة شفاء وهي أنفع دواء:
• عن جابر رضي الله عنه قال ، سمعت رسول الله j يقول: (إن في الحجم شفاء) (متفق عليه)
• وعنه أيضا قال ، قال رسول الله j: (أخبرني جبريل أن الحجم أنفع ما تداوى به الناس) (صحيح الجامع 218)
• عن أبي هريرة رضي الله عنه قال ، قال رسول الله j: (من احتجم لسبعة عشرة
من الشهر ، و تسعة عشرة ، و احدى وعشرين ، كان له شفاء من كل داء).( صحيح
الجامع 5968 )
• وعن سمرة رضي الله عنه ، قال رسول الله j: ( خير ما تداويتم به الحجامة). (صحيح الجامع 3323)
تفيد هذه الأحاديث الشريفة أن الحجامة تشفي جميع الأمراض بلا استثناء ،
حتى الأمراض المستعصية التي تبدو في عقول الناس أنها مستعصية ولا علاج لها
، فإن الحجامة تشفيها باذن الله تعالى. قال الامام ابن قيم الجوزية رحمه
الله تعالى: ... ، ولا يُنكر عدم انتفاع كثير من المرضى بطب النبوة ، فإنه
إنما ينتفعُ به من تلقّاه بالقبول ، واعتقاد الشفاء به ، وكمال التلقي له
بالإيمان والإذعان ، فهذا القرآن الذي هو شفاء لما في الصدور – إن لم يتلق
هذا التلقي – لم يحصل به شفاء الصدور من أدوائها ، بل لا يزيد المنافقين
إلا رجسا إلى رجسهم ، ومرضا إلى مرضهم ، وأين يقع طب الأبدان منه ، فطب
النبوة لا يناسب إلا الأبدان الطيبة ، كما أن شفاء القرآن لا يُناسب إلا
الأرواح الطيبة والقلوب الحية ، فاعراض الناس عن طب النبوة كاعراضهم عن
الإستشفاء بالقرآن الذي هو الشفاء النافع ، وليس ذلك لقصور في الدواء ،
ولكن لخبث الطبيعة ، وفساد المحل ، وعدم قبوله. زاد المعاد (4/35،36)
ما هي الحجامة
الحجم في اللغة هو المص ، والحجامة هي عملية إخراج الدم من مواضع محددة -
بينتها السنة المطهرة - على الجسم وذلك باحداث بعض الجروح السطحية وجمع
الدم في المحجم (الكأس الذي يمص ويجمع الدم).

موانع الحجامة
لا يوجد مانع أو مرض يمنع من عمل الحجامة ذلك لقوله j : (إن في الحجم شفاء) (متفق عليه)
حتى مرضى الناعور ومرضى السكر لايمنعون من الحجامة ، إذ أن الحجامة لهما شفاء.
مستحبات الحجامة:
عن ابن عمر رضي الله عنه قال ، قال رسول الله j: ( الحجامة على الريق
أمثل.... ) (صحيح الجامع 3169) يدل هذا الحديث الشريف على استحباب عمل
الحجامة على معدة خالية ولا يشترط أن تكون في الصباح لأن المقصود بالريق
هنا حالة المعدة وليس الوقت.

أوقات الحجامة
في حال الصحة تعمل وقاية من الأمراض وذلك ما رواه أنس بن مالك رضي الله
عنه قال ، قال رسول الله j: (ما مررت ليلة أسري بي بملاء من الملائكة إلا
قالوا: يا محمد مُر أمتك بالحجامة) (صحيح الجامع 5671) - وفي رواية (عليك
يا محمد بالحجامة). (صحيح ابن ماجة 2818)
ويستحب للصحيح أن يحتجم في السابع عشر أوالتاسع عشر أوالحادي والعشرين من
الشهر العربي ذلك مارواه أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله j قال:
(من أراد الحجامة فليتحر سبعة عشر ، أو تسعة عشر ، أو احدى وعشرين ، لا
يتبيغ باحدكم الدم فيقتله ) (صحيح ابن ماجة 2824)
ويكره للصحيح أن يحتجم في أيام معلومة ، ذلك ما رواه نافع قال: قال ابن
عمر رضي الله عنه: يا نافع ! تبيغ بي الدم فأتني بحجام ، اجعله شابا ، ولا
تجعله شيخا ولا صبيا. قال: وقال ابن عمر: سمعت رسول الله j يقول: (
الحجامة على الريق أمثل (وفيها شفاء وبركة) ( صحيح الجامع 3169)) ، وهي
تزيد في العقل وتزيد في الحفظ ، وتزيد الحافظ حفظا ، فمن كان محتجما فيوم
الخميس ، على اسم الله ، واجتنبوا الحجامة يوم الجمعة ويوم السبت ويوم
الأحد ، واحتجموا يوم الأثنين والثلاثاء ، واجتنبوا الحجامة يوم الأربعاء
، فإنه اليوم الذي أصيب فيه ايوب بالبلاء ، وما يبدوا جذام ولا برص إلا في
يوم الأربعاء أو ليلة الأربعاء) (صحيح سنن ابن ماجة 2826)
قال الإمام موفق الدين البغدادي رحمه الله تعالى : هذا النهي كله إذا
احتجم حال الصحة أما وقت المرض ، وعند الضرورة ، فعندها سواء كان سبع عشرة
أو عشرين. انتهى (الطب من الكتاب والسنة ص 47)
في حال المرض تجرى الحجامة فورا عند وجود المرض أو بوادره ولا يستحب
تأخيرها الى أيامها المستحبة لقوله j: (إذا هاج بأحدكم الدم فاليحتجم ،
فإن الدم إذا تبيغ بصاحبه يقتله) (الصحيحة 2747).
وكان الإمام أحمد رحمه الله يحتجم في أي وقت هاج به الدم وفي اي ساعة كانت.( زاد المعاد 4/59)
• قال الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله تعالى: وإختيار هذه الأوقات
للحجامة (أي 17 و19و21 من الشهر العربي) ، فيما إذا كانت على سبيل
الاحتياط والتحرز من الأذى ، وحفظا للصحة . وأما في مداواة الأمراض ،
فحيثما وُجد الاحتياج إليها وجب استعمالها. انتهى (زاد المعاد 4/59، 60)
قلت: وتستحب أيضا أن تعمل في أيامها المستحبة لتكون شفاء من كل داء ، عن
أبي هريرة رضي الله عنه قال ، قال رسول الله j: (من احتجم لسبعة عشرة من
الشهر ، و تسعة عشرة ، و احدى وعشرين ، كان له شفاء من كل داء). (صحيح
الجامع 5968)
مواضع الحجامة في السنة المطهرة:

1) حجامة الأخدعين والكاهل:
الأخدعان: عرقان في جانبي العنق قد خفيا وبطنا. لسان العرب (1114،2)
الكاهل: مقدم أعلى الظهر مما يلي العنق ، وهو الثلث الأعلى فيه ست فقر. لسان العرب (5/3948)
عن أنس رضي الله عنه ، أن النبي j احتجم ثلاثا في الأخدعين والكاهل.( صحيح سنن ابي داود 3860)
وورد عن ابن عباس رضي الله عنه بنحوه (حديث صحيح ،مختصر الشمائل ص189 تحقيق الشيخ الألباني رحمه الله تعالى)

2) الحجامة وسط الرأس:
عن عبد الله ابن بحينة رضي الله عنه قال: احتجم رسول الله j بلحي جمل ، وهو محرم ، وسط رأسه.( صحيح سنن ابن ماجة 2821)
وروى البخاري في صحيحه عن ابن عباس رضي الله عنه قال (احتجم النبي j في رأسه وهو محرم من وجع كان به، بما يقال له لحيُ جَمل)

3) الحجامة على ظهر القدم:
عن أنس بن مالك رضي الله عنه ، (أن النبي j، احتجم وهو محرم على ظهر القدم من وجع كان به).( صحيح ابن خزيمة للأعظمي 4/187)
وهذه الحجامة ضرورية لكل شخص وخصوصا للذين لم يعملوها من قبل ، حيث أنها من المواضع الرئيسية لعلاج الأمراض والآلام السفلية.

4) الحجامة من آلام الركبة والعمود الفقري:
وهذه الحجامة تشفي باذن الله تعالى من جميع آلام الركبة وفقرات العمود
الفقري بعد تسخين موضع الحجامة بكمادات حارة لكي تعطي نتائج أفضل.

الحجامة بالوسائل الحديثة:
يفضل لكل محتجم أي يحتجم بأدواته الخاصة



فوائد الحجامة العلاجية: الحجامة تفيد جميع الأمراض وذلك لقوله j: (إن في
الحجم شفاء) (متفق عليه) كمرض القلب والضغط والسكر والعقم والروماتيزيوم
والبواسير وأمراض الجلد والربو والجيوب الأنفية وأمراض الأذن وأمراض الدم
والجلطات وأمراض العظام مثل الكسور والديسك وآلام الركبة ، وأمراض النساء
والخمول والإكتئاب بالإضافة الى زيادة العقل والحفظ وصفاء التفكير... الخ
من الأمراض.




الحجامة وأمراض النساء والعقم:
الحجامة أثناء الحمل للمرأة تنفعها من التقلبات النفسية والتقيء وسلس
البول والسقط المزمن وتثبت لها الجنين وتعالجه إن اعترض ، حتى الولادة لها
تكون سهلة وخفيفة.
أهمية تكرار الدواء إذا لم يحصل الشفاء

عن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه- أن رجلا أتى النبي j فقال: إن أخي
استطلق بطنه ، فقال اسقه عسلا ، فسقاه ، ثم أتاه الثانية ، فقال: اسقه
عسلا ، ثم أتاه الثالثة ، فقال: اسقه عسلا ، فقال: قد سقيته فلم يزده إلا
استطلاقا ، فقال صدق الله ، وكذب بطن أخيك ، اسقه عسلا ، فسقاه فبرأ.

قال الامام ابن قيم الجوزية رحمه الله تعالى: (وفي تكرار سقيه العسل معنى
طبي بديع ، وهو أن الدواء يجب أن يكون له مقدار ، وكمية بحسب حال الداء ،
إن قصر عنه ، لم يزله بالكلية ، وإن جاوزه . أوهى القوى ، فأحدث ضرراً آخر
، فلما أمره أن يسقيه العسل ، سقاه مقداراً لا يفي بمقاومة الداء ، ولا
يبلغ الغرض ، فلما أخبره ، علم أن الذي سقاه لا يبلغ مقدار الحاجة ، فلما
تكرر ترداده إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، أكد عليه المعاودة ليصل إلى
المقدار المقاوم للداء ، فلما تكررت الشربات بحسب مادة الداء ، برأ ، بإذن
الله ، واعتبار مقادير الأدوية ، وكيفياتها ، ومقدار قوة المرض من أكبر
قواعد الطب .

وفي قوله صلى الله عليه وسلم : " صدق الله وكذب بطن أخيك " ، إشارة إلى
تحقيق نفع هذا الدواء ، وأن بقاء الداء ليس لقصور الدواء في نفسه ، ولكن
لكذب البطن ، و كثرة المادة الفاسدة فيه ، فأمره بتكرار الدواء لكثرة
المادة. (زاد المعاد(4/35)








منقووول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحجامة انفع ماتداوى به الناس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحجامة معجزة الطب النبوى
» ملف كامل عن الحجامة النبوية --- واتباع الارشادات الطبية الحديثة
» تعلم كيفية عمل الحجامة من الالف الى الياء بالصوت والصورة..
» مراتب الناس في الصلاة الناس في الصلاة على مراتب خمسة
» كيف تكون أسعد الناس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمهات المؤمنين للنساء فقط :: الصحة والطب البديل-
انتقل الى: